Thursday, April 23, 2009

الراى مابين الراى الاخر والذات

Posted by مجلة المصداقية السياسية at 7:06 AM
Image Hosted by ImageShack.us
Image and video hosting by TinyPic
الدوحة



من أجل السودان لا من أجل الرئيس البشير


محمد صتالح المسفر


أؤكد القول اني لست من أنصار أي نظام عربي أو غيره يمارس الظلم والقهر والاستبداد ضد شعبه.كما اوكد القول باني لست من أنصار أي نظام عربي يرهن نظامه وشعبه ودولته ومواردها لصالح دول أجنبية من اجل المحافظة على بقائه في الحكم ولو كان ظالما فاسقا فاسدا باغيا.


اعترف بان نظام الحكم في السودان ليس مثاليا في تعامله مع شعبه والأزمات التي تحيط به، في ذات الزمن ليس هو الاسوأ من بين الأنظمة العربية والدولية الأخرى. في أوربا مثلا لم تسمح بريطانيا بتمرد في ايرلندا على السلطة المركزية في لندن، وقمعته بقوة السلاح، اسبانيا وقضية الباسك ما برحت على المحك حتى اليوم، الرئيس الروسي يلتسين ضرب بيت الديمقراطية البرلمان الروسي بالصواريخ ومدافع الدبابات على من فيه من نواب الشعب المنتخبين لمنع اي تمرد ضد السلطة ولو كان نواب الشعب،كما ان الادارات السياسية المتعاقبة في موسكو ارتكبت جرائم حرب ضد الانسانية في الشيشان لان هناك حركات منظمة تعمل ضد وحدة روسيا، وأعداء النظام العراقي الذين أتت بهم أمريكا وسلموا مقاليد الحكم في العراق ارتكبوا اكبر جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في الفلوجة والقائم وأماكن أخرى من العراق، والنظام المصري يتصدى بشكل يومي وبعنف للحركات السياسية المناوئة لنظام حسني مبارك.


المغرب



اليسار- العولمة


محمد الحنفى


العمل على فرض إجراء انتخابات حرة، ونزيهة، من بداية التسجيل في اللوائح، وانتهاء بإعلان نتائج المجالس المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، حتى تصير تلك المجالس معبرة عن إرادة الشعب، ومستجيبة لخدمة مصالحه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.


ﻫ- تكوين حكومة من الأغلبية البرلمانية، تكون مهمتها التسريع بإيجاد الحلول للمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، المستفحلة في كل بلد من البلدان الرأسمالية، أو الرأسمالية التابعة، سعيا إلى تكريس ممارسة ديمقراطية حقيقية، بمضامينها الحقوقية المختلفة، ومن أجل ضمان العيش الكريم لجميع أفراد الشعب


Image and video hosting by TinyPic
بيروت



أوباما وثاني غزواته


منير شفيق


يخطئ من يظن أن العدوان الوحشي الذي شنه جيش الكيان الصهيوني على قطاع غزة لم يأخذ الضوء الأخضر من الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما قبل شهر من تسلمه الرئاسة. فجورج دبليو بوش ما كان ليأخذ قرار المشاركة الأميركية في العدوان من دون اطلاع الرئيس المنتخب أوباما وموافقته. فهذا في الأقل، يدخل في التقاليد الأميركية التي يطبقها كل رئيس، في قضايا الحرب والأزمات الكبرى، في التعامل مع الرئيس المنتخب القادم إلى البيت الأبيض.

0 comments

 

خادم الحرمين زعيم العرب وامير المؤمنين Copyright © 2009 Blue Glide is Designed by Ipietoon Sponsored by Online Journal