Saturday, May 10, 2008

العيــــــــــــــــــــون الساهرة

Posted by مجلة المصداقية السياسية at 12:19 PM
الى ان يهزمهم صمتك
السياسى الاحمق: هو الذى يكسر الغصن الذى يقف علية\ السياسى المتطفل: هو الذى يشوة الاشياء الجميلة ويقتلها بغية تشريحهاوتحليله \االسياسى المتنطع :هو رجل لا عقل لة لانة طيلة يومة يتبع اهواءة كما يتبع الثور علقة\ السياسى الحقيقى : هو من يفهم بذكائة ويتذكر عن طريق ذاكرتة واذا قرر فانة لابد ان يستخدم ارادتة \السياسى المتبجح : هو الذى لا يعرف ان الفرق بين من يشتم ويسب ويقذف ومن يوجة الية هذا السباب هو فرق ظاهرى وليس جوهرى ,فمن يشتم ويسب سوف يرى انة يعيش فى كل ما تحملة شتاءمة من الم ووقاحة وبل ايضا سوف يهزمة ويقتلة حنقا......... كما سيقتلهم صمتك ياسيادة الوزير


عندما وجة سؤال الى الزعيم الفرنسى شارل ديجول عن بماذا تمثل هيبة الدولة ؟ فنظر الى جندى شرطة بجوارة واشار الية قائلا هذا هو من يمثل هيبة الدولة,نعم ان الشرطة تمثل هيبة الدولة وان محاولات النيل منها هو محاولات للنيل من هيبة الدولةفربما يعترض معترض على هذا الراى واصفا اياة بانة موقف تعاطف يتعارض مع الموضوعية وعدم التحيز ,فنقول لة العكس من ذالك, ان هيبة الشرطة والدولة هو كيانا واحدا مسترشدين فى ذالك بالعقل فقط دون اية مشاعر, فاذا كان العديدين على الساحة السياسية الان نتيجة لعوائق سيكولوجية واجتماعية موروثة يوصون باتخاذ موقف العداء واللاتعاطف مع جهاز الشرطة وفاننا يقيننا نقول لهم ان فهمهم لطبيعة عمل جهاز الشرطة هو فهما قاصرا ومبتسرا وان تجربتهم السياسية لم تصل بعد الى معرفة حقيقية بطبيعة الواقع , ذلك انهم حصروا انفسهم فى التاكيد والتهويل والتشهير لبعض الممارسات الشرطية التىلم تثبت حتى الان مااذا كانت حقيقية ام مفبركة الا انها فى كلتا الاحوال تبدو عادية وتقليدية وتحدث فى كل المجالات وتتكرر فى كافة المجتمعات والدول الشديدة التقدم بنسب مرتفعة جدا تفوق اضعاف اضعاف ما يحدث فى مصر ويمكن ان اسرد لكم المئات منها صوتا وصورة , ولكنهم هناك وضعوها فى اطار الحالات الخاصة النادرة , وهم هنا يريدون تعميمها لاغراض خاصة تريدها مجموعات وتكتلات سياسية هى فى عداء صريح مع نظام الدولة السياسى ,والتى على ما يبدو قد تناست ان رجل الشرطة المصرى هو من نسيج هذا الشعب فهو الاخ والصديق والاب والزوج ,وان سجل الشرطة المصرية حافل بالعديد من الشهداء الذين بذلوا حياتهم فداء لهذا الوطن والمواطن كى ينعم بالسلامة والامان على مالة وعرضة ونفسة , وان رجل الشرطة الذى يعمل فى ظروف واجواء تفوق اى مهنة اخرى وفقد يكون بيتة على بعد خطوات منة ولكنة لايستطيع ان يرى اولادة, ورغم ذلك نجد السيد اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية المصرى الذى هو بحق مؤسس النهضة الشرطية الحديثة فى مصر,والذى دائما ما يناى بنفسة لتواضعة الشديد ولدماثة خلقة عن الدعاية لانجازاتة التى لايستطيع ان ينكرها اى منصف,والذى دائما ما يؤكد يوميا لمساعدية فى كافة قطاعات الشرطة على مراعاة كافة حقوق الانسان وعدم التهاون او التجاوز عن اى فعل مخالف مهما كان صغيرا, واتخاذ كافة الاجراءات التاديبية ليس فقط بشقها الجنائى انما ايضا بشقها التاديبى والعسكرى 0ان الذين يستغلون ميل المصريين الفطرى الى المزايدة والمغالاة فيما يشعرون مها كان بسيطا اوتافها ويدفعونهم الى النبرات التشنجية والصوتية من خلال تعميمهم لبعض الاحداث والمواقف وتصعيدها فى سلوكيات باستخدام الماكينة الاعلامية - مثلما يحدث الان مع الشرطى الذى يرفض حراسة السفارة الاسرائيلية- لدفع الناس لايجاد احكام وقواعد جديدة تضر بمصلحتهم ومصلحة الوطن,وتدفعهم الى تاويل بعض المواقف والاحداث على اساس معناها الظاهرى المباشر دون وجود الاطار التدقيقى المناسب ان مساعدين الوزير فى القطاعات المختلفة لوزارة الداخلية والذين هم صفوة الخبرة والاكاديمية الشرطية ليس فى مصر فقط بل فى العالم اجمع ,
ان الهيكلية البنائية تنظيمبة متفردة وطريقة متفردة ومواكبة لاحدث طرق تفعيل التواصل بين الوازة والمواطنيين بشكل متميز ومتفوق على بعض الدول المتقدمة ولهو اكبر دليل على ان الشرطة المصرية وعلى مدى تاريخها كانت وستظل مخزن الكفاءات العربية وذلك منطقى فقد عرف عن السيد حبيب العادلى وعلى مدى تاريخة الشرطى من انة دائما مايحسن اختيار رجالة ومساعدية
وانة يمتلك القدرة على توجية طاقاتهم وقدراتهم على الارتقاء بالاداء الشرطى وتجنب الوقوع فى فخ المشكلات الاطارية التى يحاول البعض نصبها ,وانة يمتلك الحكمة والاستراتيجية المدروسة التى تمكن جهاز الشرطة من ان يحول الانفعالات السلبية لبعض الاشخاص الذين يدفعون من اخرين بان يكونوا دائماغاضبين بسبب اوبدون الى انفعالات ايجابية توصلنا جميعا الى النتيجة المنشودة هى امن مصر الحبية

0 comments

 

خادم الحرمين زعيم العرب وامير المؤمنين Copyright © 2009 Blue Glide is Designed by Ipietoon Sponsored by Online Journal